حظر النفط الروسي يعزز فرص الإنتاج الفنزويلي والإيراني للعودة إلى الأسواق.. حظر بايدن للخام الروسي يرمي الكرة في ملعب النفط الصخري.
تقارير: اعتماد أوروبا على الغاز المسال الروسي "لم ينتهِ بعد"
برنت يتداول ضمن نطاق يتراوح بين 85 و90 دولار للبرميل
شركة "تسلا" تواجه ضعفاً في المبيعات ومنافسة الشركات الصينية
وزراء تحالف "أوبك+" يتفقون على مستويات إنتاج النفط دون تغيير
شحنات الغاز المسال إلى أوروبا تتراجع بنسبة 20% في مارس
النفط اكتسب زخماً صعودياً في أول أسبوع من تعاملات الربع الثاني
أمين عام أوبك: صناعة النفط ركيزة أساسية لمواصلة زخم النمو
غارات المسيرات أثرت في 10% من سعة تكرير النفط الروسية
"شيفرون" تخطط لحفر "نرجس 2" بالبحر المتوسط في مصر نهاية 2024
النفط ينجح في اختراق نطاق تداولاته العرضي الممتد منذ نوفمبر
النفط يتجاهل تباطؤ البيانات الاقتصادية ويركز على خلافات أميركية–أوروبية بشأن العقوبات على روسيا وتوقعات فائض المعروض. بينما تترقب الأسواق تأثير الهجمات الأوكرانية على محطات تصدير روسية.
ترمب يصعّد ضغوطه على حلف الناتو لوقف شراء النفط الروسي، ملوحا بعقوبات شديدة، بينما تواجه تركيا وأوروبا معضلة بين الاعتماد الاقتصادي على الطاقة الروسية ومتطلبات التضامن الغربي.
الناتو يعزز دفاعاته بعد مسيرات اخترقت هولندا. روبرت بيشزبل وصفها باستفزاز روسي وأكد أن الدفاع المشترك أساس الحلف، وأن العقوبات وسيلة ردع أساسية رغم اعتماد بعض الدول على الطاقة الروسية.
استهدفت طائرات مسيرة أوكرانية مصفاة كيريشي النفطية شمال غرب روسيا، ما أدى لاندلاع حريق تمت السيطرة عليه دون إصابات، إذ تواصل القوات الأوكرانية مهاجمة العمق الروسي بهدف إضعاف قدرات موسكو الاقتصادية
النفط يراوح بين 60 و70 دولارا وسط تهديدات عقوبات يقودها ترمب على روسيا، وشكوك في قدرة أوروبا على التطبيق، بحسب روبن ميلز، الذي أشار إلى أن أي توقف هندي قد يرفع الأسعار مؤقتا.
يرى أسامة رزفي، محلل اقتصاد وطاقة في Primary Vision، أن أسعار النفط تستوعب المخاطر الجيوسياسية، لكن ضعف الطلب العالمي وتراجع مؤشرات الصين يعمقان الاتجاه الهبوطي، ما يرجح بقاء الأسعار دون 70 دولارا.
دعوة ترمب لحلف الناتو بوقف استيراد الطاقة الروسية تكشف عن محاولة لإعادة تشكيل التحالفات، وسط انقسامات أوروبية واضحة ومخاطر اقتصادية وسياسية تتزايد يوماً بعد آخر.
تصريحات ترمب الأخيرة تعكس ضغوطا داخلية لدفعه نحو فرض عقوبات إضافية على روسيا، مع رسائل للحلفاء الأوروبيين والصين بشأن مستقبل النزاع بحسب مراسل الشرق في واشنطن عزوز عليلو.
قال بيير مورين إن العقوبات الأوروبية الجديدة على روسيا، بما فيها استهداف الطاقة والبنوك والعملات المشفرة، قد تظل محدودة التأثير ما لم تشمل أنظمة الدفع وجهودًا مالية قوية.
قال د. وليد فارس إن تغيير لهجة ترمب تجاه بوتين ليس تحولًا استراتيجيًا بل ضغط تكتيكي لتمهيد صفقة روسية–أميركية كبرى لإعادة تشكيل النظام العالمي، وأن ترمب يرى فرصة اقتصادية هائلة بقيمة 35 تريليون دولار
أوكرانيا تكثف هجماتها على منشآت النفط الروسية للضغط على قدرات موسكو المالية، لكن الأسواق لا ترى حتى الآن خطرا مباشرا على المعروض. بينما يتجنب زيلينسكي ضربات قد ترفع أسعار النفط حتى لا يغضب ترمب.
حذّر نيكولاس وليامز، المسؤول السابق في حلف الناتو، من أنّ المناورات الروسية–البلاروسية الأخيرة تمثّل مصدر قلق للحلف، إذ تُستخدم لاختبار تقنيات ودروس من حرب أوكرانيا، خصوصًا في مجال المسيّرات
جدّد الكرملين تمسكه بمواصلة العملية العسكرية في أوكرانيا، معتبرًا أن غياب المعاملة بالمثل من كييف يعرقل أي تسوية دبلوماسية. الخليلي، أوضحت أن روسيا تتهم أوروبا بدفع أوكرانيا نحو مزيد من التصعيد.
روسيا تشن أعنف هجوم على أوكرانيا منذ بدء الحرب، مستهدفة منشآت صناعية وقواعد جوية في كييف ومحيطها. التصعيد يأتي وسط تعثر جهود التسوية، فيما تعتبر موسكو أي دعم غربي لأوكرانيا هدفا مشروعا لضرباتها.
روسيا تنتقد رفض زيلينسكي زيارة موسكو وتراه استمرارا للتصعيد وإبعادا للحل السياسي. بالتوازي، تؤكد موسكو أن استهدافها للبنية التحتية للطاقة خطوة ردعية وسط استمرار الخلافات.
أكد ماتياس بروجمان أن تصريحات بوتين الأخيرة حول رفض أي قوات أو أسلحة غربية في أوكرانيا تهدف إلى تعزيز الموقف الروسي قبل المفاوضات، فيما شدد على حاجة كييف لضمانات أمنية ودفاع جوي قوي لردع موسكو.