
عمالقة التكنولوجيا الأميركيون.. في وداع عصر "النفوذ المُطلق"
في خضم البحث الدائم عن القوة الخفية التي تُحرك إدارة ترمب، غالباً ما توجّه الأنظار إلى شركات التكنولوجيا العملاقة، غير أن الوقائع تُظهر فجوة لافتة بين هيمنة هذه الشركات على السوق، وضعف نفوذها السياسي الفعلي، وفقاً لـ"بلومبرغ"، علماً بأن تجربة إيلون ماسك كشفت ضعف نفوذ عمالقة التكنولوجيا، رغم دعمهم المالي الكبير لترمب.