أعاد الاعتراف الإسرائيلي بأرض الصومال الملف إلى صدارة الاهتمام الإقليمي والدولي، وسط تحركات عربية وإفريقية وغربية رافضة. الجامعة العربية عقدت اجتماعًا طارئًا لتنسيق الرد، فيما رفضت 21 دولة ومنظمة التعاون الإسلامي الخطوة باعتبارها خرقًا للقانون الدولي. الاتحاد الإفريقي حذّر من نزعات انفصالية، بينما أكدت أميركا تمسكها بوحدة الصومال بحذر دبلوماسي.












