
بين الترغيب والرفض.. تركيا تحدد شروطها لقسد
تعتمد تركيا نبرة دبلوماسية جديدة في تعاملها مع قوات سوريا الديمقراطية، مؤكدة أن تنفيذ اتفاق العاشر من مارس الموقع مع دمشق يمثل محطة مفصلية لمستقبل الاستقرار. أنقرة تربط فتح المعابر الحدودية واستكمال التعاون بتنفيذ الاتفاق كاملا، مع تمسكها برفض أي تعديلات، خصوصا ما يتعلق بدمج القوات المسلحة أو تغيير الهيكل الأمني القائم











