
مأساة المفقودين في غزة.. بحث مرير تحت الركام وصمت العالم
قضية المفقودين في غزة تجسد الجانب الأكثر مأساوية في الحرب، إذ تتجاوز أعدادهم 10 آلاف شخص يُعتقد أن أغلبهم ما زالوا تحت الأنقاض. وسط الحصار ونقص المعدات والوقود، يحفر الأهالي بأيديهم بحثًا عن أحبائهم، بينما تُدفن جثامين بلا هوية بسبب تدمير المختبرات وفقدان القدرة على الفحص الجيني. إنها مأساة إنسانية تتجاوز حدود الحرب.