مع بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل في 10 أكتوبر، شهد قطاع غزة انتشارًا محدودًا لعناصر أمنية من الحركة بلباس مدني، تركز عملهم على تفتيش المركبات وملاحقة المتعاونين مع إسرائيل.
المجلة وصفت الانتشار بـ"المحدود"، فيما أعلنت وزارة الداخلية التابعة لحماس عفوًا عامًا لأسبوع عن مرتكبي المخالفات، قبل أن تشن حملة أمنية في منطقة الدغامشة وسط غزة، أسفرت عن اشتباكات دامية وسقوط قتلى من الجانبين.
