تصريحات ترمب بشأن غزة تعكس تناقضًا واضحًا منذ عودته للبيت الأبيض. طالب الأردن ومصر باستقبال فلسطينيين من غزة، مع حرمانهم من العودة، وهدد بالسيطرة على القطاع وإمكانية إرسال قوات أميركية. لاحقًا عدل موقفه مؤكدًا عدم الحاجة لجنود، وعبر عن صدمته من أوضاع الأطفال والجوع. رغم تعهداته بوقف الحرب، استخدمت إدارته حق النقض ضد مشروع قرار أممي لوقف إطلاق النار قبل إعلان خطة لإنهاء الحرب وإحلال السلام.
