في عام 2024 سجّلت إيران مؤشرات بارزة في إنفاقها العسكري، وسط تصاعد التوتر مع إسرائيل بعد حادث عسكري استمر أيامًا. مجلس الأمن القومي في البرلمان قرر رفع حجم الدعم للقوات المسلحة عبر تخصيص جزء من الإيرادات النفطية المنتظمة مباشرة للإنفاق الدفاعي، مع تحديد نسبة يومية من المبيعات لهذه الغاية. كما شملت الخطة إجراء تخفيضات في مخصصات الميزانية العامة لصالح تعزيز القدرات الدفاعية.
