تترقب أوروبا بقلق أي اتفاق محتمل بين ترمب وبوتين خارج الأطر الأوروبية، إذ تخشى تنازلات على حساب أوكرانيا، فيما تتصاعد المخاوف من تسوية تمنح موسكو فرصة لإعادة تنظيم صفوفها. ولهذا تتوالى التحذيرات الأوروبية، حيث تصف أصوات الأمر بـ"هدية استراتيجية" لبوتين، بينما يواصل ترمب التلويح بإعادة النظر في التزامات واشنطن تجاه الناتو.
