اندلع هجوم سيبراني عالمي معقد استهدف وكالات حكومية وشركات ومؤسسات أكاديمية عبر استغلال ثغرة خطيرة في برنامج "مايكروسوفت شيربوينت"، المستخدم على نطاق واسع لإدارة الوثائق. التحقيقات تجري بمشاركة أميركا وكندا وأستراليا، وسط تحذيرات من أن آلاف الخوادم ما زالت عرضة للاختراق بسبب تأخر إصدار التحديث الأمني اللازم. الخبراء يحذرون من أن الهجوم قد يمتد لموجات جديدة إذا لم تُعزز البنية الدفاعية الرقمية، ما يهدد سلامة البيانات الحساسة على مستوى عالمي.
