بعد مصادقة الحكومة الإسرائيلية رسميا على اتفاق غزة، دخلت الخطة حيز التنفيذ ضمن ما يُعرف بـ"خطة ترمب" لإعادة ترتيب الأوضاع في القطاع. وبينما كشفت حماس عن حصولها على ضمانات تمنع عودة الحرب، تتجه الأنظار نحو ملف الأسرى والمحتجزين. في الأثناء، يستعد الرئيس الأميركي لزيارة الشرق الأوسط، مشددا على رفضه تهجير سكان غزة، فيما تشهد باريس حراكا دبلوماسيا مكثفا لبحث ترتيبات ما بعد الحرب.
