
عين الضحية الخامسة
عندما وصل المحققون إلى شارع إيلم، كانت الصرخات قد خمدت.. والدماء تروي صمت المكان. أربعة أجساد تتناثر في مشهدٍ يتجاوز الخيال، وعين الضحية الخامسة تراقبهم من الظلال. لم تكن الجريمة مجرد قتلٍ عابر، بل لغز غارق في الدهشة والظلام.. فما الذي حدث حقًا في تلك الليلة التي لا يريد أحد تذكّرها؟


