
مملكة الجليد
من أقاصي البحار المتجمدة إلى قمم الجبال التي تعانق الغيوم، تثبت الثدييات قدرتها الفريدة على مواجهة أقسى مظاهر الطبيعة. فبذكاء فطري ومرونة مذهلة، استطاعت التكيف مع البرد القارس والظروف القاسية لتبني حياة فوق الجليد وتحت الثلوج. إنها قصة البقاء التي تروى بلغة الصبر والإبداع في مملكة الطبيعة.