
غضب أبريل
في أبريل 2024، قلبت الأعاصير العنيفة البلاد رأسًا على عقب، وتركّت فوضى لم يسبق لها مثيل. المستودعات اقتُلعت من أساساتها، الشاحنات العملاقة تحوّلت إلى دمى طائرة، وحتى قطار الشحن الذي كان رمز القوة الصناعية انقلب على جوانبه. الطبيعة أظهرت وجهها الجامح.. فهل يمكن لأي قوة أن توقفها؟

