
لغز اختفاء هولمز
في صباح شتوي هادئ، بدا كل شيء طبيعيا حين أوصلت والدة ناثانييل ابنها الموهوب بعزف آلة القِرْب (الباغبايبس) إلى المدرسة، غير مدركة أن تلك ستكون آخر مرة تراه فيها. فمع حلول المساء، اختفى المراهق دون أي أثر، تاركا خلفه غموضا يلف أرجاء البلدة الصغيرة، وقلوبا معلقة بين الأمل والخوف. هكذا بدأت قصة اختفاء حيرت الجميع.