كانت سيدني ويست، شابة نابضة بالحياة في التاسعة عشرة من عمرها، قد حققت حلمها الكبير بقبولها في الجامعة التي لطالما تمنّتها. لكن في صباح ضبابي من يوم 30 سبتمبر 2020، توجهت إلى جسر البوابة الذهبية في سان فرانسيسكو... ولم تُرَ بعدها أبدًا. اختفت فجأة وسط الضباب، تاركة وراءها أسئلة بلا أجوبة، وألمًا لم يهدأ، ولغزًا يطارد عائلتها حتى اليوم.
