
الموسيقى ترافق رحلة التعافي.. من قسوة الإدمان إلى لحن الأمل
قبل خمسة أعوام دخل شاب إلى مصحة محملا بثلاثة عقود من الإدمان، ليبدأ رحلة علاجية تضمنت العلاج السلوكي والمعرفي والجدلي. وبين الجلسات الطبية جاءت الموسيقى لتفتح نافذة جديدة، إذ تحولت جلسات العزف والغناء إلى مساحة للتعبير عن المشاعر وكسر عزلة الألم. ويوضح الأطباء أن الفن ليس بديلا عن العلاج الطبي، لكنه يخفف مرارة الدواء.