
كيف تحولت السينما المصرية بعد ثورة يوليو؟
بعد ثورة يوليو 1952، تحولت السينما المصرية إلى أداة ثقافية تخدم خطاب الدولة، ممهدة لصعود الطبقات المهمشة وإبراز التحولات الاجتماعية عبر أفلام مثل رد قلبي والأيدي الناعمة. ومع تأسيس المؤسسة العامة للسينما عام 1963، خضع الإنتاج لتوجيه مباشر يعكس مشروع عبد الناصر السياسي والثقافي، ليصبح الفن مرآة للتغيير الاجتماعي.