في خطوة نحو تحسين الوضع الصحي السوداني، ذكر هيثم محمد إبراهيم، وزير الصحة، أن البلاد شهدت تحسنا كبيرا في الإمداد الدوائي بفضل تدخلات حكومية، على رأسها استعادة صندوق الإمدادات الطبية لعدد من خدماته.
المواد المضافة للأغذية تُستخدم لتحسين الطعم والمظهر وزيادة مدة صلاحية المنتجات. تشمل المحليات والملونات. على الرغم من أمانها عند الاعتدال، فإن الإفراط فيها قد يسبب مشاكل صحية.
ربطت دراسة طبية حديثة بين بعض المواد المضافة في الأغذية المصنعة وخطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني. وشملت الدراسة آلاف المشاركين، وبيّنت أن خلط أنواع محددة من الإضافات قد يؤثر على ميكروبيوم الأمعاء.
تلوث التربة والماء قد يكون عاملًا خفيًا في تفاقم أمراض القلب، إذ تؤثر المعادن الثقيلة والبلاستيك الدقيق على الصحة، بينما تخلو الخطط الصحية من تدابير فعالة لمواجهة هذا التهديد.
قالت د. منال فحام إن فيروس الهربس، المعروف بتسببه في القرح الفموية، قد يؤدي إلى التهاب دماغي دون ارتفاع حرارة. وأضافت أن العدوى تنتقل بسهولة، ما يرفع المخاطر على حديثي الولادة والمصابين بضعف المناعة
تلعب الهرمونات العصبية دورًا رئيسيًا في تنظيم الشهية والنوم عبر إرسال إشارات كيميائية للجسم. ويبرز هرمون بومبيسين كعامل مؤثر في تقليل حجم الوجبات، ما يكشف أبعادًا تطورية لتنظيم التغذية.
قال الدكتور وائل صفوت إن تقليص منظمة تمويل الصحة العالمية يهدد برامج التطعيمات، ما قد يؤدي إلى عودة أمراض اختفت سابقًا، مثل الحصبة وشلل الأطفال، ويزيد من مخاطر تفشي الأوبئة عالميًا.
تقرير حديث يكشف أن أغلب مدن العالم تعاني من تلوث الهواء، مع تصدر بعض الدول للقائمة. التلوث يؤثر على الصحة العامة، مسببًا أمراضًا تنفسية خطيرة ومضاعفات تمتد إلى الدماغ والجهاز العصبي.