أكد د. برنارد هيكل أن تفسير ترمب الجديد لمعاهدة 1987 يسمح ببيع المسيّرات الأميركية المسلحة مثل MQ-9، ما يفتح سوقًا تنافسية مع الصين وتركيا وإسرائيل، ويمنح واشنطن فرصة لتعزيز تحالفاتها وتنشيط اقتصادها.
يسعى ترمب لإعادة تفسير معاهدة 1987 الخاصة بالحد من الصواريخ، لفتح الباب أمام بيع مسيّرات متطورة مثل "ريبر MQ-9". خطوة قد تتيح صفقات بمليارات وتضع واشنطن بمواجهة منافسين كالصين وتركيا وإسرائيل.
مبارك آل عاتي يؤكد أن صفقة شراء السعودية 100 طائرة مسيرة أميركية متطورة MQ-9 تتجاوز البعد العسكري، إذ تمثل اعترافًا بالمكانة السياسية والوزن الاستراتيجي للمملكة، وتعزز قدراتها الدفاعية.
فيما يتعلق بالمعاهدة النووية يسعى بايدن إلى معاهدة ستارت جديد