خفضت الرسوم الأميركية التوقعات بشأن الطلب على النفط، مع استمرار الفائض حتى 2026، ما يربك "أوبك" وفي غزة، طرحت مصر هدنة مشروطة من الجانب الإسرائيلي. أما زيارة نواف سلام إلى دمشق فأعادت التواصل السياسي.
وسط تعقيدات سياسية وعسكرية، تواجه المبادرة المصرية لوقف الحرب في غزة عراقيل من الشروط الإسرائيلية، في وقت تتصاعد فيه الضغوط الأميركية والمطالب الشعبية بإنهاء القتال.
أكد فتح الله فوزي أن ملتقى الأعمال يعكس اهتمامًا سعوديًا متزايدًا بالاستثمار في مصر، خاصة بمجالي الصناعة والعقار، مع تحسن بيئة الأعمال واتجاه للتكامل نحو السوق الإفريقي.
أكد جمال الليثي وجود تعاون كبير بين مصر والسعودية في قطاع الأدوية، يشمل مصانع مشتركة ومشاريع قيد التنفيذ، مع توجه لإنتاج الخامات الدوائية لدعم الأمن القومي العربي.
أوضح مهدي الهضبان، رئيس مجلس إدارة شركة الهضبان للمقاولات، أن الشركة تستهدف الفرص الاستثمارية في مصر بالتعاون مع وزارة الإسكان، مستهدفة 200 مليون ريال بناءً على دراسات جدوى مبدئية.
في مقابلة مع "الشرق"، أعلن مازن بترجي عن استثمار 200 مليون دولار في القطاعين العقاري والصناعي بمصر، مشيرا إلى أن استقرار سعر الصرف يسهم في دعم خطط "البترجي" للتوسع في السوق المصرية.
حافظت صناعة الجلود المصرية على استقرارها رغم الرسوم الأميركية، مستفيدة من انخفاض نسبها. مصانع عالمية بدأت تتجه لمصر كمركز تصديري بديل نحو السوق الأميركي.