وليد الفقهاء يرى أن السوق القطرية تعيش مزاجًا حذرًا بفعل تراجع السيولة وتأثر المعنويات بالعوامل الخارجية، رغم تحسن بعض القطاعات مثل النقل والصناعة واستقرار المؤشر قرب مستويات دعم فنية مهمة.
الصناديق السيادية الخليجية تسهم في دفع الاندماج والاستحواذ عالمياً، مع تركيز على الاستثمارات طويلة الأجل وخلق فرص العمل وتعزيز الاقتصاد المحلي، بما في ذلك دعم قطاع الرياضة والألعاب في السعودية.
قال طلال السمهوري، إن الأسواق الخليجية تشهد استقرارًا نسبيًا بعد خروج مستثمرين أجانب العام الماضي، لكن دخولهم مجددًا هذه السنة إلى السعودية وقطر وعُمان يعكس تحوّلًا
تسعى أوروبا لتقليص اعتمادها على الغاز الروسي الذي كان يمثل 46٪ من وارداتها، عبر بدائل تشمل النرويج وقطر والولايات المتحدة، رغم ارتفاع التكلفة ومحدودية الطاقة الإنتاجية.
قال الدكتور توماس أودونيل، خبير شؤون الطاقة والجغرافيا السياسية، إن قرار الاتحاد الأوروبي بحظر الغاز الروسي عام 2028 يمثل استكمالًا لمسار طويل من العقوبات منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا.
تستعيد بورصة قطر توازنها مع إعلان نتائج الربع الثالث ونمو أرباح الشركات، مدعومة بتوقعات خفض الفائدة الأميركية وزيادة إقبال المستثمرين، مما يمنح دفعة معنوية قوية لأسواق الخليج خلال الفترة المقبلة.
يرى د. سلمان طايع أن وقف الحرب في غزة إنجاز لكنه لا يضمن سلامًا دائما، مشيرا إلى أن التجارب السابقة تظهر هشاشة الاتفاقات. ويعتبر د. عباس أن المرحلة الحالية تمثل تهدئة مؤقتة مشروطة بالتزامات متبادلة.
قمة شرم الشيخ تُنهي حرب غزة باتفاق شامل وقّعته أميركا ومصر وقطر وتركيا، يتضمن وقف النار والإعمار ونزع سلاح القطاع. ترمب أعلن الاتفاق، والسيسي شدد على التعاون مع الشركاء لإعادة الخدمات وبدء التنمية.