تمتاز الغواصات النووية بسرعة خارقة وعمق غوص استثنائي، إذ يمكنها العمل 25 عامًا دون تزوّد بالوقود، مع أنظمة متقدمة لتوليد الطاقة وتحلية المياه، لكنها لا تخلو من مخاطر إشعاعية.
سيناريو متخيل يرسم ملامح كارثة غير مسبوقة في حال اندلاع حرب نووية بين روسيا وأميركا، تبدأ بهجوم شامل وتنتهي بانهيار الاقتصاد وانتشار المجاعة وفقدان مظاهر الحياة.
تفتقر الولايات المتحدة لنظام دفاعي شامل ضد صواريخ نووية عابرة، وتسعى لبناء درع فضائي باهظ مستوحى من "حرب النجوم"، رغم محدودية التكنولوجيا وارتفاع هامش الخطر المحتمل.
سياسة الدرع النووي لواشنطن لا تزال قائمة على ما بناه ترمب خلا