تعمل أوروبا على مشروع فضائي مستقل لمنافسة ستارلينك، لتعزيز أمنها التكنولوجي والدفاعي. لكن إنجازه لن يكتمل قبل 2030، ما يترك أوكرانيا دون بدائل فورية للاتصالات العسكرية.
اعتماد إدارة الطيران الفيدرالية على "ستارلينك" يعكس تحولا نحو الأقمار الصناعية القريبة من الأرض، التي توفر سرعات اتصال فائقة. لكن وفقا للخبيرة مارييل بورويتز، فإن هذا التقدم يتطلب معايير صارمة للأمان
إدارة الطيران الفيدرالية تدرس منح عقد بقيمة 2.4 مليار دولار لستارلينك، ما يثير الجدل حول احتكار القطاع الخاص، خاصة مع نفوذ ماسك، في وقت يتحول فيه الفضاء إلى صناعة تريليونية ضخمة.
مصعب حسين | باحث في الأمن السيبراني: خدمات ستارلينك للإنترنت