رغم خلافات ترمب وماسك، تظل سبيس إكس في صدارة المشهد، وسط ترقب لمستقبل العقود الفيدرالية ودور شركات التكنولوجيا الأخرى في كسر احتكار الفضاء والابتكار الأميركي.
أزمات متشابكة بين التوترات الإقليمية، والمخاطر الصحية، وحروب الرسوم. الأنظار على إيران والاتفاق النووي، بينما تدعم سبيس إكس الذكاء الصناعي بمليارات الدولارات وسط سباق تقني محتدم.
تطوّرت SpaceX لتصبح قوة فضائية لا تضاهى، تضم تسويقا ضخما واستثمارات خارجية في التأمين والخدمات القانونية، مع حيازة بتكوين قوية، ومشاريع أضخم في الأقمار الصناعية والمريخ.
منذ عام 2005، حصل ماسك على دعم حكومي مباشر وغير مباشر تجاوز 38 مليار دولار، شمل قروضاً لتسلا ودعماً ضريبياً للمشترين واعتمادات تنظيمية بمليارات الدولارات، إلى جانب عقود ضخمة لسبيس إكس مع ناسا.
قال إريك هام، المتخصص بالشؤون الأميركية، إن العلاقة بين ترمب وماسك وصلت إلى طريق مسدود، وسط تحذيرات من تأثير ذلك على عقود الشركات مع الحكومة، وتراجع دعم الحزب الجمهوري للملياردير الأميركي.
مشروع دفاعي جديد يعلنه ترمب تحت اسم القبة الذهبية، مصمم لمواجهة التهديدات الجوية الحديثة، لكن تعقيداته المادية والتقنية تثير تساؤلات حول واقعيته واستدامته.
اتصال هاتفي بين ترمب والسيسي بحثا فيه الوضع في غزة والحلول الممكنة. والتحاد الأوروبي يتأهب لرسوم ترمب الجمركية. وفي الصحة نسأل عن أسباب وطرق علاج الشيب المبكر.
هبط رائدا الفضاء الأميركيان بوتش ويلمر وسوني ويليامز قبالة سواحل فلوريدا بعد تأجيل دام أشهر بسبب أعطال مركبتهما "ستارلاينر". الرحلة أثارت جدلاً سياسياً مع اتهام ترمب لإدارة بايدن بالتخلي عن الرائدين.