قال عماد أبو عواد مدير مركز القدس للدراسات، إن إعلان وقف النار بغزة لا يزال بعيدًا، رغم موافقة إسرائيل على مقترح ويتكوف، لافتًا إلى أن تحفظات حماس تمنع التوصل إلى اتفاق نهائي دون تقديم ضمانات قوية.
مقترح أميركي يشمل هدنة 60 يومًا في غزة وإطلاق المحتجزين بضمانات دولية، فيما تتجه الأنظار لإسطنبول حيث جولة مفاوضات جديدة، وسط توتر تجاري متصاعد بين واشنطن وبكين.
تتناول التحليلات الحالية مقترحات وقف إطلاق النار في غزة، حيث يوضح صلاح عبد العاطي كاتب وباحث سياسي أن حماس تواجه خيارات معقدة بين شروط انسحاب إسرائيلي وضمانات دولية وتدفق المساعدات الإنسانية.
تشير الوثيقة إلى أن إسرائيل ستطلق ١٢٢٥ أسيرًا بينهم محكومون بالمؤبد، مقابل إفراج حماس عن ٢٠ محتجزًا على مرحلتين، مع معلومات متبادلة عن الأسرى والمفقودين، ووقف الطيران العسكري
بينما تحذر الأمم المتحدة من مجاعة وشيكة في غزة، تواصل حماس دراسة مقترح التهدئة الأميركي، في وقت ردت فيه إيران على تشكيك النمسا بسلمية برنامجها النووي بوصفه ادعاء كاذبا.
الأوضاع في غزة تتدهور مع غارات مكثفة وأوامر إخلاء واسعة تشمل الشمال والشرق، وفوضى في توزيع المساعدات تترافق مع إطلاق نار يوقع ضحايا ويزيد معاناة المدنيين والنزوح.
تتصاعد التحديات أمام مقترح التهدئة في غزة، في ظل تعقيدات حماس وموافقة إسرائيل، بينما تؤكد واشنطن في مجلس الأمن أن الصفقة الحالية مع موسكو بشأن أوكرانيا هي الأفضل.
تتصاعد مطالب الإخلاء الإسرائيلية مع تفاقم الجوع في غزة، بينما تتكشف تعقيدات موقف حماس من المقترح الأميركي. في المقابل، موسكو تحذر وواشنطن تلوح بوساطة بين روسيا وأوكرانيا.