الوثائق السرية التي أفرج عنها ترمب عن اغتيال كينيدي كشفت عن عمليات تجسس وهويات غامضة للـCIA في الستينات، رغم اعتراضات الاستخبارات. لم تكشف عن جديد في الاغتيال، لكنها عززت نظريات المؤامرة.
حادثة اغتيال كينيدي ترافقت مع نظريات مؤامرة عديدة رغم استنتاجات لجنة وورن التي أكدت أن أوزوالد كان القاتل الوحيد. بعض الأشخاص يشككون في هذه النتيجة ويعتقدون بتورط أطراف أخرى.
وعد ترمب بالكشف عن وثائق اغتيال كينيدي دون رقابة، مشيرًا إلى "الدولة العميقة" التي يرى أنها عرقلت إدارته كما فعلت مع كينيدي. الجدل يتصاعد حول التشابهات التاريخية ودوافع ترمب السياسية.
كشفت وثائق جديدة عن تفاصيل حول اغتيال كينيدي، تتعلق بتورط وكالة الاستخبارات المركزية، محاولات التأثير على الصحافة، وعلاقات متوترة بين كينيدي والوكالة، فضلاً عن مؤامرات محتملة.
كشفت وثائق رفعت عنها السرية تفاصيل جديدة حول اغتيال الرئيس الأميركي جون كينيدي، وعملية أميركية سرية ضد كوبا، وسط تساؤلات بشأن مدى معرفة الاستخبارات بأوزوالد قبل تنفيذه الهجوم على الرئيس.
تسارعت وتيرة الأوامر التنفيذية في ولاية ترمب الثانية، متجاوزة أي رئيس منذ كينيدي. يرى البعض أنها تهدف لإثارة الجدل، بينما يعتقد آخرون أنها وسيلة لتغيير السوابق القانونية عبر المحكمة العليا.
تمثل بنسلفانيا الولاية الأكثر شعبية، وهو الأمر الذي يدفع المرشحان للرئاسة لإنفاق الكثير في الحملات الدعائية، ووفق الخبراء، فإن بنسلفانيا لها مميزاتها الخاصة التي يستهدفها المرشحين.
تنافس شديد بين المرشحين للرئاسة الأميركية كامالا هاريس، ودونالد ترمب، للفوز بأصوات وتأييد الأميركيين، وبحسب خبراء، فإن المنافسة قوية في بنسلفانيا، لما تمثله الولاية من قوة تصويت انتخابي.