تكشف دراسة أن 83% من الفحوص الطبية المتداولة عبر إنستجرام وتيك توك تحمل دوافع تسويقية، ما يفاقم خطر المعلومات المضللة. في ظل غياب الرقابة، تتزايد الحاجة للوعي الصحي والمصادر الموثوقة.
تناقش حلقة هذا الأسبوع من تك بلس دخول شركة BYD بقوة في قطاع القيادة الذاتية، حتى ضمن الفئات الاقتصادية، وتشجيع تيك توك للمستخدمين على تحميل التطبيقات من خارج متاجر التطبيقات
حظر تيك توك في أميركا قد يؤدي لخسائر كبيرة للمؤثرين والشركات الصغيرة، حيث يعتمد كثيرون عليه كمصدر دخل أساسي. المخاوف تتزايد مع احتمال فقدان عائدات تقدر بمليار دولار شهريًا.
في مشهد متكرر من النزاعات الاقتصادية بين أميركا والصين، يعود تيك توك إلى الواجهة، وهذه المرة ليس بسبب محتواه المثير للجدل، بل بسبب مستقبله كشركة قد يتم بيعها إلى مستثمر أميركي. مع تصاعد الضغط الأميركي
البيت الأبيض يجري محادثات لاستحواذ أوراكل ومستثمرين أميركيين على تيك توك، مع إشرافها على البيانات والخوارزميات، بينما تحتفظ "بايد دانس" بحصة أقلية، ما يقلل الملكية الصينية ويعزز الرقابة الأميركية.
منصات مثل "تيك توك" و"إكس" تثير قلقا متزايدا حول أمن المستخدمين، خاصة مع الانتشار السريع لتيك توك بين الشباب. ورغم أن المخاطر تشمل معظم منصات التواصل، إلا أن التطبيق الصيني يجذب انتباها خاصا.
تواجه منصات مثل "إكس" و"تيك توك" صراعا مع التشريعات والقضايا القانونية المتعلقة بالمحتوى والخصوصية والاحتكار. فاستحواذ ماسك على "إكس" جعلها رمزا للفوضى مع تصاعد خطاب الكراهية والمعلومات المضللة.
تيك توك كشف عن 170 مليون مستخدم أميركي يعتمد كثير منهم على المنصة في معيشتهم. ميتا تقدم حوافز مالية وشروط صارمة لجذب منشئي المحتوى الجدد عبر فيسبوك وإنستجرام بدل تيك توك.