وقعت شركة بايت دانس المالكة لتطبيق تيك توك صفقة لبيع وحدتها التشغيلية في الولايات المتحدة لمجموعة من المستثمرين الأميركيين والدوليين، مع الحفاظ على أمن البيانات وحصص بايت دانس.
مع عودة ترمب إلى الواجهة السياسية يتجدد الجدل حول تيك توك في سياق صراع أوسع بين الولايات المتحدة والصين، حيث تطرح واشنطن مخاوف أمن قومي تتعلق ببيانات المستخدمين، بينما تنفي الشركة وجود ارتباطات صينية.
ضغوط غربية على لبنان وسط استعداد للتفاوض مع إسرائيل، ومادورو يطلب دعمًا عسكريًا من روسيا والصين وإيران، والبنك المركزي الأوروبي يقلل من أثر الرسوم الجمركية. وأوضاع إنسانية "كارثية" في الفاشر.
أطلقت "تيك توك" أدوات ذكاء اصطناعي لصناع المحتوى، منها "سمارت سبليت" لتحويل المقاطع الطويلة إلى قصيرة، وأداة "AI Outline" لتنظيم الأفكار، مع رفع نسبة الأرباح حتى 90%.
قالت يانج تشانج بينيت إن الصين تستخدم تيك توك كورقة تفاوض، ورأى جاك بيرنهام أن الكونغرس يواجه بطئًا تشريعيًا، فيما أكد روبرت روس أن الصراع تحول إلى حرب باردة رقمية.
تكشف صفقة تيك توك بين واشنطن وبكين صراعا يتجاوز الاقتصاد ليصل إلى الأمن القومي، حيث تشكل الخوارزميات والبيانات محورا أساسيا يعيد رسم ملامح المنافسة التكنولوجية بين القوتين.
قانون أميركي جديد يسمح بحظر تطبيقات من دول خصوم أو إلزامها بفصل الملكية. جاء على خلفية أزمة "تيك توك" مع واشنطن، حيث يواجه مهلة للفصل عن "بايت دانس" الصينية أو الحظر الكامل.
منصة "تيك توك" تتحول من تطبيق ترفيهي لمحور صراع بين أكبر اقتصادين في العالم، مع تصاعد التوتر حول ملكيتها وأمن بياناتها. وفي موازاة ذلك، يبرز جيل ألفا كقوة مالية صاعدة تؤثر في توجهات الشركات العالمية