أعلنت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام عن شراكة استراتيجية مع منصة تيك توك تهدف إلى دعم الابتكار الإبداعي وتعزيز النمو التجاري لصناع المحتوى، عبر توظيف خبرات تيك توك في الانتشار وتحقيق الإيرادات.
المنطقة تشهد زخماً سياسياً متصاعداً بعد إعلان بغداد، وتحركات أميركية مرتقبة بشأن الحرب في أوروبا، وسط إشارات لانفراج اقتصادي سوري، وتطورات تقنية واعدة
منصات مثل ريلز وإنستجرام وشورت من يوتيوب توسع وجودها مع إطلاق أدوات جديدة للمبدعين، وسط المنافسة الشديدة مع خوارزميات تيك توك التي تؤثر على سلوك المستخدمين.
رغم الجدل القانوني المطروح حول ملكية منصة "تيك توك" واحتمالات الحظر، تشير التقارير إلى تأثير اقتصادي لا يمكن تجاهله. فوفقا لتقرير نشره موقع "أكسيوس"، تدعم المنصة أكثر من 7 ملايين شركة أميركية.
استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بشكل مفرط قد يؤدي إلى الإدمان، مما يهدد الأداء الدراسي ويسبب العزلة الاجتماعية والخلافات العائلية. دراسات حديثة تحذر من تأثيره على صغار السن والمراهقين.
ميزة جديدة تتيح للأهل تحديد أوقات استخدام أبنائهم للتطبيق، مع فرض حد زمني يومي ومنع التحايل عليها. كما توفر خاصية التأمل، التي تغلق التطبيق مساءً للمستخدمين دون 16 عامًا.
تكشف دراسة أن 83% من الفحوص الطبية المتداولة عبر إنستجرام وتيك توك تحمل دوافع تسويقية، ما يفاقم خطر المعلومات المضللة. في ظل غياب الرقابة، تتزايد الحاجة للوعي الصحي والمصادر الموثوقة.
تناقش حلقة هذا الأسبوع من تك بلس دخول شركة BYD بقوة في قطاع القيادة الذاتية، حتى ضمن الفئات الاقتصادية، وتشجيع تيك توك للمستخدمين على تحميل التطبيقات من خارج متاجر التطبيقات