يشهد السوق الصيني دعما حكوميا، وهو ما يساهم في تحسن بعض الأسهم الكبرى مثل "علي بابا" و"تنسنت"، ولكن يبقى السؤال: هل هذه الارتفاعات مؤقتة أم أن الصين قادرة على الاستمرار في هذا الاتجاه؟
بعالم يتشكل وفقا لإيقاع الذكاء الاصطناعي، تبرز استثمارات الشركات الكبرى كمحرك رئيسي لإعادة رسم خارطة النفوذ التكنولوجي. أحدث هذه التحركات جاء من اليابان، حيث أعلنت سوفت بنك عن استثمار ضخم في "OpenAI"
البيع يهيمن على الأسواق العالمية مع تصاعد الحرب التجارية، حيث تقود مؤشرات اليابان الخسائر. الأسواق تتجه نحو الملاذات الآمنة، والذهب يرتفع إلى 3100 دولار، وطهران تتأهب لتهديدات ترمب.
عزّزت واشنطن وطوكيو تعاونهما العسكري عبر اتفاق يشمل إنشاء قيادة أميركية جديدة قرب طوكيو وتطوير قواعد الجيش، لمواجهة تهديدات كوريا الشمالية ونفوذ الصين. كما تم التوصل إلى اتفاق تدريبي مشترك مع سيول.
ترمب يعيد رسم تحالفات أميركا، مرجحا كفة اليابان عسكريا على أوروبا. فهل تسعى واشنطن لاحتواء الصين عبر طوكيو، أم أن الأولويات الجيوسياسية تتغير وفق حسابات جديدة؟
فرض الرئيس ترمب رسوماً بنسبة 25% على واردات قطع السيارات، مما رفع واردات أميركا إلى 38.3 مليار دولار في فبراير 2024. المكسيك تهيمن على هذه الواردات، تليها اليابان وكوريا الجنوبية
مع استمرار الجدل بشأن التسريبات، ترمب يتوعد الحوثيين بهجمات لا تتوقف، ويحمل "والتز" مسؤولية فضيحة "سيغنال". ورسوم ترمب الجمركية على صناعة السيارات خارج الولايات المتحدة تثير مخاوف الأسواق
تتحرك دول كبرى لتفادي الرسوم الأميركية عبر مفاوضات مكثفة. ترمب يلوّح برسوم جديدة، والأسواق تترقب التصعيد. الصين وشركاؤها يسعون لتوازن جديد في النظام التجاري العالمي.