في حلقة جديدة من "الشرق Businessweek"، تشريعات سعودية تعيد تشكيل سوق العقارات، وأسبوع التشفير يشعل الحماس في واشنطن، وتساؤلات حول فرص الهند لتصبح المصنع الجديد للعالم.
تشهد سلاسل التوريد العالمية تحولات كبيرة، ويرى فيروز عزيز أن دعم الهند الحكومي واستثماراتها الواسعة يعززان موقعها كمركز إنتاج عالمي، ما يقلل اعتمادها على الصين بشكل ملحوظ.
قال نيرغونان تيروتشيلفام إن الهند وإندونيسيا ليستا بمكانة الصين تجاريًا، لذا ستسعيان لحل سريع مع أميركا، مضيفًا أن الاستثمارات الأجنبية صعبة في الهند، لكن أي اتفاق سيمنحها دفعة قوية في الأسواق.
سعيا لقمة مع تشي، ترمب يهادن في الحرب التجارية مع بكين، والتفاؤل يعود تدريجيا للأسواق. وفي سباق الصفقات مع ترمب، الهند تسعى لرسوم أقل من إندونيسيا، وتنافس على ميزة الوصول للسوق الأميركية.
علاقات الصين والهند تشهد تحسنا لافتا بعد سنوات من الخلافات السياسية والاقتصادية، وسط اهتمام متزايد بفتح الأسواق وتقليص القيود، بما ينعكس على خارطة الاستثمارات في المنطقة.
تحقيق أولي يكشف ارتباكا في قمرة القيادة قبيل تحطم الطائرة الهندية، مع توقف المحركات نتيجة انتقال مفاتيح الوقود إلى وضع الإيقاف، ما أدى لفقدان الطاقة بعد الإقلاع بلحظات.
في وقت يتجه فيه "تاسي" لتسجيل مكاسب أسبوعية جديدة، ارتفع الإنتاج الصناعي السعودي 1.5% بدعم من الأنشطة النفطية، بينما رفعت أوبك توقعات الطلب حتى 2050، وسط تصعيد نووي مع إيران.
السلاح النووي بيد تسع دول، بدأت بخمس دائمة العضوية بمجلس الأمن، ثم لحقت بها الهند وباكستان، تليها إسرائيل التي لم تعترف رسميًا، وأخيرًا كوريا الشمالية المنسحبة من معاهدة الحظر عام 2003.