سكان البصرة يعانون من تلوث نفطي يهدد صحتهم وبيئتهم، وسط انبعاثات سامة تؤدي لأمراض خطيرة. مشاريع عراقية قيد التنفيذ تسعى للاستثمار في الغاز المحروق لحماية المدينة.
قال رئيس اللجنة المالية في مجلس النواب العراقي عطوان العطواني، إن تعطيل إيصال جداول موازنة 2025 سيؤدي إلى تعطيل المشاريع. وأضاف أن أسعار النفط الحالية والإيرادات غير النفطية كفيلة بتأمين الرواتب
تراجعت بتكوين مع جني أرباح بعد مكاسب قياسية، في وقت تتجه فيه بغداد لتوسيع استثماراتها النفطية في آسيا، وسط تصاعد التوتر التجاري بين ترمب والاتحاد الأوروبي.
أوضح نزار الشطري، مدير "سومو"، أن 75-80% من نفط العراق، خصوصاً من البصرة، يُصدّر إلى آسيا بسبب نمو طاقات التصفية، بينما توزع النسبة المتبقية بين أوروبا وأميركا وإفريقيا.
قمة بغداد الرابعة والثلاثون تسلط الضوء على محدودية قدرة العراق على تحقيق توازن فعّال بين الداخل المنقسم والتحالفات الإقليمية، وسط توتر سياسي وضعف في التمثيل العربي.
الانتخابات العراقية المقبلة محلية بامتياز، يهيمن عليها المال الذي يتحكم في تشكيل التحالفات، مع تراجع تأثير القوى الإقليمية، رغم استمرار تمويل بعض الأحزاب السنية دون تحكم سياسي حقيقي.
يرى البعض أن حكومة محمد شياع السوداني تشكلت بدعم المليشيات المسلحة داخل الإطار التنسيقي ما يؤثر على قدرتها في إدارة التحديات الإقليمية وسط مزايدات سياسية وموقف معقد للعراق من فلسطين والولايات المتحدة.
أثار تنظيم العراق للقمة العربية جدلا حول مواقفه الإقليمية، وتعرض لانتقادات بسبب الحضور العربي المحدود ومخرجات القمة الباهتة رغم نجاحه اللوجستي في الإعداد لها.