كشف تقرير هيئة مقاومة الجدار والاستيطان عن أكثر من 1600 اعتداء نفذه المستوطنون تحت حماية الجيش الإسرائيلي في الضفة خلال أغسطس، شملت قتل فلسطينيين، اقتلاع 12 ألف شجرة، وهدم 125 منشأة
في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، عبر الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن معاناة شعبه في غزة والضفة، داعيا إلى وقف الحرب فورا، وضمان وصول المساعدات، وتحقيق الدولة الفلسطينية المستقلة.
الأمم المتحدة تشهد مواقف متباينة؛ الرئيس السوري يحذر من إثارة الطائفية، ومجلة بوليتكو تكشف تعهد ترمب بشأن الضفة، بينما الرئيس الإيراني ينفي سعي بلاده لامتلاك نووي. والسوق السعودي يسجل قفزة قوية.
السوق السعودية تحقق صعودا تاريخيا بدعم السماح بزيادة ملكية الأجانب وارتفاع أسهم البنوك بالحد الأقصى. وخام برنت يستقر عند 68 دولارا وسط توترات روسيا. والملك عبد الله الثاني يحذر من خطر ضم الضفة الغربية
يراهن الكثيرون على لقاء ترمب مع القادة العرب والمسلمين لوقف حرب غزة، فيما تواصل إسرائيل تضييق الخناق على الضفة الغربية باحتجاز الإيرادات وإغلاق المعابر، ما يعمق الأزمة الاقتصادية والسياسية للسلطة
تترقب إسرائيل لقاء نتنياهو وترمب قبل أي رد رسمي على التطورات الأممية، فيما يضغط اليمين لضم الضفة رغم المخاوف من تداعيات دولية. وميدانيا، أضيفت مئات الحواجز بالضفة، ما يزيد احتمالات الانفجار الشعبي
حادث إطلاق نار على جسر الملك حسين أسفر عن مقتل جنود إسرائيليين وأدى لوقف المساعدات عبر الأردن، تزامن مع غارات إسرائيلية على جنوب لبنان ولقاء مرتقب بين دمشق وتل أبيب وسط تحركات دولية متسارعة.
إعلان القمة شدد على مراجعة الاعتراف بإسرائيل لانتهاكها القانون الدولي. الوزيرة الفلسطينية شاهين رأت أن الخطاب بات أكثر وضوحًا في طرح خيار سحب الاعتراف كوسيلة ضغط، مشددة على ضرورة تنسيق عربي وإسلامي.