العملية العسكرية الإسرائيلية في الضفة تدخل أسبوعها الرابع، ما تسبب في نزوح 3 آلاف فلسطيني من مخيم الفارعة، وأكثر من 40 ألف من المخيمات الأربعة التي تعرضت لتدمير منهجي
شهدت الضفة الغربية تصعيدا عسكريا إسرائيليا واسعا، باقتحام بلدات عدة وسط إطلاق نار كثيف، في عملية وُصفت بالأضخم منذ 25 عاما. وترافقت العملية مع استخدام معدات عسكرية ثقيلة ومشاركة واسعة للقوات.
يلقي نبيل عمرو الضوء على الوضع في الضفة الغربية والحملة العسكرية الإسرائيلية. يبرز الصمود الفلسطيني ويؤكد على الدعم العربي المستمر لفلسطين، مع تأكيد دعم السعودية ومصر في القمة العربية.
السعودية ترفض تصريحات تهجير الفلسطينيين وتثني على استنكار الدول الشقيقة. والجيش الإسرائيلي يكمل انسحابه من نتساريم، ويوسع عملياته بالضفة. كما أعلنت السودان عن خريطة طريق للحوار الوطني بعد الحرب.
الجيش الإسرائيلي يواصل توسيع عملياته في الضفة الغربية مستهدفًا مخيمات اللجوء. العملية أسفرت عن مآس إنسانية ونزوح عشرات الآلاف وسط قلق فلسطيني من تغيير جغرافيا المنطقة.
إسرائيل توسع عمليتها العسكرية شمال الضفة الغربية عبر "السور الحديدي"، مستهدفة مخيمات جنين وطولكرم وطوباس، لتشكل تهديداً لحياة آلاف الفلسطينيين، إذ تهجّرهم وتدمّر البنية التحتية وسط حصار خانق.
عام 1993، خرج اتفاق أوسلو بترتيبات حددت خريطة وصلاحيات السلطة الفلسطينية وإسرائيل في الضفة الغربية التي تبلغ مساحتها 5660 كيلومترا مربعا، لكن إسرائيل ظلت طوال هذه المدة مستمرة في توسيع دائرة الاستيطان
يسعى "تاسي" لاختبار مستويات 12.400 نقطة بفضل دعم القطاع المصرفي. الأسواق العالمية تتأثر بتصاعد الحرب التجارية، والعقود الآجلة الأميركية تتراجع. في الضفة الغربية، إطلاق نار يصيب جنود إسرائيليين.