يرى د. ليانج دينج أن رفع البنك الدولي توقعاته لنمو الصين إلى 4.8% يعود لأداء الاقتصاد الصيني القوي في النصف الأول من العام رغم التوتر التجاري، متوقعًا تباطؤًا في الربعين الثالث والرابع
الأسهم الآسيوية تتجه لتحقيق مكاسب مع افتتاح التداولات مدفوعة بصعود وول ستريت إلى مستويات قياسية، في وقت يخطط فيه ترمب لتسريح موظفين اتحاديين ويواصل الضغط على مشاريع الطاقة الخضراء والبنية التحتية
في تحدٍ لواشنطن، رفضت تايوان الالتزام بإنتاج نصف رقائقها داخل الولايات المتحدة، رغم مناقشات سابقة حول تقليل الاعتماد على الخارج، وسط مخاوف أميركية من هيمنة شركة TSMC وسلاسلها.
أكد جاري دوجان أن مسار دعم الصين للتكنولوجيا مستدام، مع توقع زخم أكبر عقب مؤتمر الحزب الشيوعي، مشيراً إلى سعي بكين لسد فجوة الرقائق وتحقيق تنافسية أعلى رغم استمرار ريادة الشركات الأميركية.
الرقائق الإلكترونية صارت ساحة تنافس عالمي على اقتصاد المستقبل. أميركا تمنع الصين من تقنيات الذكاء الصناعي والدفاع وتدعم التصنيع المحلي، فيما تسعى بكين لتقليص الفجوة رغم التكاليف الضخمة.
السعودية تتجه بقوة نحو الصناعات عالية القيمة عبر شراكات مع شركات عالمية في مجالات الهواتف، الاتصالات، الطاقة المتجددة، والرقائق الذكية. الكعود يرى أن التوطين ونقل المعرفة يمثلان مفتاح النجاح.
الولايات المتحدة تهيمن على تصميم الرقائق والبرمجيات المتقدمة، فيما تركز الصين على التصنيع بحصة 22% فقط، وسط مخاوف من انقسام السوق بفعل التوترات الجيوسياسية.
ألغت واشنطن حصانة شحنات «تي إس إم سي» ليفرض القرار تراخيص فردية على معدات مصانعها بالصين. ديف نيكلسون يرى أن الأثر الآني محدود، لكنه يحذر من صراع طويل على الهيمنة في الذكاء الاصطناعي.