بين الحصار والجوع والقنص يعيش سكان غزة معاناة غير مسبوقة. تقارير أممية توثق مقتل مئات أثناء محاولة الحصول على المساعدات، وسط أزمة مياه وغذاء تهدد حياة الأطفال والنساء.
إسرائيل عرضت خطة انسحاب تُبقي قواتها داخل 40٪ من غزة، ما اعتبرته حماس تراجعًا عن تفاهمات سابقة. عادل الزعنون قال إن الحركة ترفض الوثيقة، بينما وصفها محمد الهندي بأنها استسلام كامل.
تحذيرات أممية من كارثة إنسانية في غزة مع تدهور الأوضاع الصحية والغذائية. 70 ألف طفل يواجهون خطر المجاعة، والمستشفيات تتوقف عن العمل بنسبة 80%. إسرائيل تمنع دخول المساعدات، وسط عجز في المياه والأدوية.
غزة تعاني انهيارًا إنسانيًا غير مسبوق بسبب الغارات المتواصلة، وسط نقص حاد في الغذاء والدواء والمياه، وتفاقم سوء التغذية وانتشار الأوبئة في ظل شح الوقود وتعطل المرافق.
بعد أن مزقت الحرب نسيج الحياة في غزة، تسعى إسرائيل إلى تجميع السكان في ما تسميه "مدينة إنسانية" جنوب رفح، تمهيدا لتهجيرهم، وسط تحذيرات حقوقية من مخطط يهدف لإفراغ القطاع بالكامل.
شهدت السليمانية إعلان عدد من مقاتلي حزب العمال الكردستاني إلقاء السلاح، في خطوة رمزية قد تمهد لتحول استراتيجي في العلاقة مع تركيا، وسط تأكيد على تجاوز لغة السلاح دون استسلام.
تستمر العراقيل في إعاقة اتفاق تبادل الأسرى، فيما يلتزم حزب العمال الكردستاني بخطوات السلام عبر تسليم الأسلحة، وسط تهديدات ترمب بفرض عقوبات تجارية تزيد من التوترات العالمية.
تصاعد القصف في غزة يزيد من حجم المعاناة الإنسانية، ويجبر السكان على النزوح، بينما تواجه المستشفيات صعوبات كبيرة في تقديم الرعاية الطبية بسبب المخاطر التي تحيط بخطوط الإخلاء وسط اشتداد الضربات.