عمرو حسين الألفي، يشير إلى استقرار الاقتصاد المصري ونمو أرباح الشركات، مع توقعات إيجابية للبورصة المصرية خلال الفترة المقبلة، مدعومة بتحسن سعر الصرف وانخفاض التضخم.
تواصل السوق المصرية مسارها المتماسك بدعم من تداولات نشطة وتفاؤل مرتبط بتحسن المؤشرات الاقتصادية، بينما يظل التركيز على تحركات العقار والبنوك وما يحمله قرار الفائدة المرتقب من تأثيرات محتملة.
توقع معتصم الشهيدي أن يساهم اعتدال التضخم خلال 2026 في فتح المجال لمزيد من خفض الفائدة، بما يدعم الموازنة ونمو الاقتصاد. ورأى أن تحسن نتائج أعمال الشركات المقيدة يعزز فرص استمرار مكاسب السوق.
مؤشر البورصة المصرية يتجاوز 40 ألف نقطة مع توقعات باستكمال الصعود عند اختراق 42 ألفا، وسط جني أرباح محدود في القطاع المصرفي. فيما يحافظ التجاري الدولي على زخمه بدعم من النتائج القوية وخطط البنك.
رغم المستويات القياسية التي حققتها، شهدت البورصة المصرية تقلبات ملحوظة منذ بداية جلسات الأسبوع، مع هبوط 700 نقطة في جلسة المزايدة ثم صعود أكثر من 500 نقطة مع جلسة اليوم، قبل عمليات جني أرباح
تحركت السيولة الذكية في السوق المصرية نحو الأسهم القيادية بعد الرالي الأخير، مستندة إلى نتائج الأعمال الإيجابية والأخبار الجيدة، ما يدعم المؤشر الرئيسي ويعزز الثقة في السوق.
هشام جويد يشدد على أن مصر تعمل على تنسيق اقتصادي أعمق لإزالة معوقات تنمية التبادل التجاري مع السودان عبر حلول تقنية ورقابية. ويوضح أن البنك المركزي يرحب بدخول البنوك السودانية والعربية والعالمية.
تواصل السوق المصرية الصعود بعد تثبيت الفائدة، مدعومة بقوة الأسهم القيادية وتحسن السيولة، ويعزز التفاؤل الاقتصادي الاتجاه الصاعد، ورغم التصحيح المحتمل، إلا أنه لا يوجد مخاطر إذ بقيت مستويات الدعم قوية