قلصت مؤشرات البورصة المصرية مكاسبها بنهاية الجلسة وسط ضغوط بيعية، بينما حافظ المؤشر الثلاثيني على مستوى 31 ألف نقطة. وأوبك تخفض توقعات نمو الطلب على الخام لأول مرة منذ 4 أشهر.
مع استمرار التحسن في البورصة المصرية، تظهر الأسواق إشارات نمو ملحوظة مدفوعة بارتفاع السيولة، ما يعزز الثقة بين المستثمرين. ويتوقع أن تواصل الأسواق هذا الاتجاه في ظل استقرار الاقتصاد الكلي.
بينما يواصل المستثمرون ترقب القرارات النقدية، بدأت مؤشرات البورصة المصرية تعاملاتها على نغمة إيجابية، مدفوعة بتحركات نشطة من المستثمرين الأفراد. على صعيد آخر، يواصل مؤشر تاسي الصعود للجلسة الثانية.
في ظل تقلبات الأسواق العالمية وترقب قرارات البنوك المركزية، شهدت البورصة المصرية بداية إيجابية هذا الأسبوع، مع تحركات ملحوظة للمستثمرين الأفراد، وسط حالة من الترقب تسود أوساط المؤسسات.
مؤشرات البورصة المصرية ترتفع بدعم من مشتريات المستثمرين الأفراد، مدفوعة بتهدئة ترمب للتصعيد التجاري. وفي أوروبا، عادت المؤشرات للارتفاع بعد تعليق الرسوم الجمركية ضد الولايات المتحدة.
البورصة المصرية تتكبد خسائر مفاجئة بفعل التوتر بين أميركا والصين، ما يعكس هشاشة السوق أمام العوامل العالمية. الحكومة تراهن على أدوات تمويل جديدة وسط مشهد اقتصادي ضبابي.
تواجه الأسواق المصرية ضغوطا متزايدة وسط تقلبات حادة في سعر صرف الجنيه أمام الدولار، حيث تخطى حاجز 61.5 جنيها للدولار خلال عام، ما يعكس صورة متشائمة حول أداء العملة في ظل تلاشي توقعات تخفيض الفائدة
رغم ضغوط مبيعات المؤسسات الأجنبية والمحلية، تسجل المؤشرات المصرية ارتفاعات جماعية، مدعومة بمشتريات قوية من المستثمرين الأفراد. بالتوازي، تشهد العقود الآجلة الأميركية ارتفاعات ملحوظة قبيل افتتاح السوق.