البورصة المصرية تسجل أداء إيجابيا بدعم من عمليات شراء واسعة. وترقب واسع لتوجهات السياسة النقدية العالمية، مع تركيز خاص على خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي والإشارات المؤثرة على حركة الأسواق.
التحسن في الاقتصاد المصري وانخفاض معدلات التضخم يتيح للبنك المركزي خفض الفائدة، ما يدعم الاستثمار المحلي والأجنبي، ويعزز استقرار الأسواق والقطاعات الحيوية على المدى القصير والمتوسط.
تخطط "أبو عوف" للتوسع في مصنع القهوة والمخبوزات والمقرمشات، مع زيادة الإنتاج وتحقيق الاستفادة الكاملة من الاستثمارات، وتعزيز الصادرات بنسبة 50% لتصل المنتجات إلى أسواق جديدة داخل مصر وخارجها
تتصدر الشركات الصغيرة والمتوسطة المشهد في البورصة المصرية بارتفاعات ملحوظة، مدفوعة بالحوافز الضريبية الجديدة وتحسن الأداء الاقتصادي، بينما تظل الأسعار مناسبة للاستثمار وبناء المحافظ المالية.
شهدت البورصة المصرية ارتفاعات قياسية في المؤشرات الرئيسية، مدعومة بسيولة إيجابية وتحسن اقتصادي، مع تنوع واضح في الأسهم، وزيادة فرص نمو واسعة تشمل جميع القطاعات في المستقبل.
ارتفع المؤشر "EGX30" ، وشهدت البورصة المصرية جلسة إيجابية في بداية الأسبوع، مدفوعة بمشتريات المؤسسات المحلية والأجنبية، مع ارتفاع ملحوظ في قطاع الخدمات المالية غير المصرفية وأسهم العقارات.
تواصل البورصة المصرية تعزيز أدائها الإيجابي بدعم مشتريات أجنبية، مع تبدل مراكز المؤسسات المحلية وتحولها للشراء، مقابل استمرار ضغوط بيع من المستثمرين الأفراد، ويعكس ذلك اهتماما بالسوق رغم التباين.
السوق المصري يشهد ارتفاعا كبيرا في مؤشرات القطاع الخاص، مدعوما بتحسن نتائج الشركات وزخم الاستثمار المحلي والخليجي، مع انعكاسات إيجابية على العملة والقطاع البنكي المتوقع استمرار دعمه للسوق في 2026.