في وقت تتشابك فيه العوامل المحلية والعالمية، يتأرجح مؤشر "تاسي" على خيط رفيع من الترقب، عند مستويات فنية بالغة الحساسية. بعد موجة بيع عالمية، حيث يعود "تاسي" ليلتقط أنفاسه ويظهر إشارات تعافي سريعة.
استقر مؤشر تاسي فوق مستوى 11,600 نقطة، مدعوما بانتعاش قطاع الاتصالات، رغم انخفاض أحجام التداول وضغوط الرسوم الجمركية. في المقابل، خفضت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها لنمو الطلب على النفط هذا العام
أغلقت السوق السعودية أمس على استقرار نسبي، في وقت يشهد فيه مؤشر تاسي حالة من الحذر والترقب. فبينما لا تزال أسعار النفط ثابتة نسبيا، تواصل الأسواق العالمية مراقبة التطورات الحاسمة في الحرب التجارية.
تواصل القارة الإفريقية جذب الأنظار كوجهة واعدة للاستثمار في القطاع التقني، حيث يُتوقع أن يصل حجم اقتصاد تقنيات المدفوعات والاقتصاد الرقمي إلى 1.5 تريليون دولار خلال السنوات القادمة.
أحمد الرشيد: السوق السعودي يشهد تذبذبًا رغم ارتفاع النفط والعقود الأميركية، بسبب ترقب الأسواق العالمية وغموض الرسوم الجمركية، مع استمرار التباين بين البنوك والطاقة.
قال د. إسحاق علي إن السوق السعودي يُظهر مرونة مدعومة بالأساسيات المحلية، رغم تقلبات الأسواق العالمية، متوقعًا نتائج إيجابية للشركات لكن مع بقاء التأثر بعوامل خارجية وأسعار النفط.
بينما يواصل المستثمرون ترقب القرارات النقدية، بدأت مؤشرات البورصة المصرية تعاملاتها على نغمة إيجابية، مدفوعة بتحركات نشطة من المستثمرين الأفراد. على صعيد آخر، يواصل مؤشر تاسي الصعود للجلسة الثانية.
تنطلق النسخة الثانية من كأس العالم للرياضات الإلكترونية بالرياض بجوائز ضخمة تبلغ 70 مليون دولار، في قفزة لافتة عن العام الماضي بمقدار 10 ملايين دولار. وتجمع البطولة نخبة اللاعبين من مختلف القارات.