قال وليام ألبيركي، إن التوسع في الطاقة النووية تقوده الصين والشرق الأوسط مع إدراك أن مصادر الطاقة التقليدية ملوثة، مشيرًا إلى أن الجيل الجديد من المفاعلات يقدم حلولًا لتلبية الطلب على الكهرباء.
تشهد صناعة الطاقة النووية تحولًا لافتًا مع اقتراب دخول عشرات المفاعلات الجديدة الخدمة عالميًا بعد سنوات من الركود وسط بحث الدول عن مصادر طاقة مستقرة ونظيفة قادرة على العمل دون انقطاع.
مشروع "القبة الذهبية" الذي يروج له ترمب يقوم على شبكة أقمار صناعية قادرة على رصد واعتراض الصواريخ. لكنه يواجه عوائق تقنية ومالية ضخمة، أبرزها الليزر بعيد المدى ومفاعلات نووية متطورة.
العالم على أعتاب مرحلة غموض نووي بعد تلويح ترمب باستئناف التجارب، فيما لقاءه المفاجئ مع شي جين بينج يفتح تساؤلات حول سباق جديد بين واشنطن وبكين في الاقتصاد والتكنولوجيا.
بعد انسحاب روسيا من معاهدة الحظر النووي، تلوّح واشنطن باستئناف تجاربها المتوقفة منذ 1992 في موقع نيفادا، ما يعيد المخاوف من سباق تسلح جديد بين القوتين النوويتين.
مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% يكفي نظريًا لتقليص زمن الاختراق النووي إلى أسابيع فقط، وسط تعثر مراقبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
الحد من التسلح هو مجموعة سياسات واتفاقيات تهدف لتقليص أنواع وكميات الأسلحة، خصوصا النووية والكيميائية، بهدف منع سباق التسلح وحماية الأمن العالمي.
منذ الستينات، وقّعت واشنطن وموسكو اتفاقيات نووية كبرى لتقييد أو تقليص ترساناتهما، أبرزها "سالت"، و"ستارت"، و"نيو ستارت" التي انسحبت منها روسيا عام 2023 بسبب حرب أوكرانيا.