توفر استثمارات إنتل دعما مؤقتا لكنها لا تعالج التحديات التشغيلية والاستراتيجية العميقة، ما يجعل نجاح الشركة على المدى الطويل غير مضمون، ويجعل ارتفاع السهم قصير الأمد ومحدود التأثير.
السعودية تؤكد في إعلان نيويورك أن غزة والضفة أراضٍ فلسطينية وترفض فرض وقائع جديدة. في التكنولوجيا، علي بابا تتصدر هونغ كونغ، إنتل تستعين بآبل، وأوراكل تمول السحابة.
تطورات سوق الرقائق تكشف عن سباق عالمي محتدم بين أميركا والصين، فيما تسعى الشركات الكبرى لتعزيز نفوذها عبر الشراكات والاندماجات، وسط ضغوط سياسية واقتصادية متصاعدة.
الولايات المتحدة تهيمن على تصميم الرقائق والبرمجيات المتقدمة، فيما تركز الصين على التصنيع بحصة 22% فقط، وسط مخاوف من انقسام السوق بفعل التوترات الجيوسياسية.
صفقة إنفيديا مع إنتل تفتح فصلا جديدا في عالم الرقائق، فيما تصر هواوي على قدرتها على التفوق تقنيا، بينما يتواصل الصراع بين أميركا والصين على قيادة الذكاء الاصطناعي.
افتتحت الأسواق الأميركية على تقلبات لافتة بعد قرار خفض الفائدة وتوقعات خفضين إضافيين، بينما قفز سهم إنتل أكثر من 25% بدعم صفقة مليارية مع إنفيديا، وفق تحليل بيتر فوريه، مدير المحافظ في Ninety One
تواجه إنتل ضغوطا كبيرة مع تفوق منافسيها الآسيويين في صناعة الرقائق، فيما تسعى أميركا إلى ضمان وجود شركة محلية قادرة على إنتاج تقنيات متقدمة لحماية موقعها في سباق الذكاء الاصطناعي.
ترمب يعزز التدخل الاقتصادي عبر الحوافز والاستثمارات، محتفظًا بصلاحيات دفاعية. تيري هينز أوضح أن الأسواق تعتبر السياسات إيجابية لكنها قد تسبب خلافات مع الشركاء التجاريين مستقبلًا.