حافظ مؤشر تاسي على مستوياته قرب 11,600 نقطة رغم تباين أداء القطاعات. وشهدت مشتريات الأجانب للأسهم السعودية زيادة بنسبة 4% في الربع الأول من 2025، بينما أعلنت الراجحي والمراعي عن توزيعات نقدية.
أحمد الرشيد: السوق السعودي يشهد تذبذبًا رغم ارتفاع النفط والعقود الأميركية، بسبب ترقب الأسواق العالمية وغموض الرسوم الجمركية، مع استمرار التباين بين البنوك والطاقة.
مشروع خصخصة نادي الاتفاق لا يزال قيد الانتظار، رغم تفاؤل إدارة النادي بخطوات وزارة الرياضة، إلا أن النادي يرى أن تأخر التخصيص يؤثر سلبا على استقراره المالي والفني، ويضعه في منافسة غير متكافئة
تشهد السوق الصينية للسيارات الكهربائية نموا كبيرا. ومع تحول الشركات الصينية إلى أسواق جديدة مثل الخليج، من المتوقع أن يؤدي هذا التحول إلى انخفاض الأسعار، ما يعود بالفائدة على المستهلكين.
في ظل نمو ائتماني متسارع وضغوط على السيولة، تبرز تحديات أمام البنوك الإسلامية في السعودية. ورغم انخفاض نسبة الودائع، إلا أن أساسيات القطاع البنكي لا تزال قوية، من حيث رأس المال وجودة الأصول والربحية.
أكد الأمير وليد ناصر آل سعود، مؤسس ورئيس شركة مكاتفة للاستشارات، أن وزارة البلدية والإسكان تهدف لتوفير 125 ألف وظيفة جديدة هذا العام بشراكة مع القطاع الخاص السعودي.
في إطار رؤية 2030، تسعى السعودية لتنويع مصادر الطاقة عبر مشروعها النووي، والذي يهدف إلى تعزيز الاستدامة. كما أشار د. فهد بن جمعة إلى جاهزية المملكة، رغم التأخير في إبرام الاتفاق مع أميركا.
تواصل سوق الأسهم السعودية أداءها الضعيف رغم ارتفاع الأسواق العالمية، إذ لا يزال المؤشر تحت مستويات ما قبل الإجازة بنحو 3.5%. ومع ذلك، تبقى السوق جاذبة، بتقييمات مغرية للبنوك والبتروكيماويات