تراجع مؤشر السوق السعودي وسط ضغوط على القطاعات القيادية، فيما ارتفع معدل التضخم في المملكة بشكل طفيف خلال يونيو، مدفوعا بارتفاع تكاليف النقل والخدمات. أسعار النفط استقرت مع رفع جولدمان ساكس لتوقعاته.
"تاسي" واصل التراجع للجلسة السادسة كاسرا مستوى 11100 نقطة، في ظل ضعف السيولة وترقب نتائج الشركات. والقطاع البنكي يضغط على المؤشر، بينما قطاع المواد الأساسية يحاول التماسك بدعم من "المتقدمة".
أسعار النفط تتداول قرب 69 دولارا للبرميل، وسط هدوء التوترات الجيوسياسية وزيادة الإمدادات، وتوقع تقرير أوبك لشهر يوليو طلب قوي خلال الربع الثالث من عام 2025، ما قد يدعم الأسعار مستقبلا
راتب رونالدو مع النصر يتراوح بين 120 و140 مليون دولار سنويا حتى 2027. عبد الرحمن الشويخ يؤكد أن تواجده ضاعف إيرادات النادي ورفع قيمة الدوري السعودي، وسط مؤشرات على استمرار الأثر الفني والتسويقي.
"BYD" توسع حضورها في السعودية حتى 2026، وتنافس تيسلا بأسعار أقل وخيارات هجينة ملائمة للمستهلك المحلي. في حين تستهدف المملكة الوصول إلى 30% سيارات كهربائية بحلول 2030.
قطاع المقاولات السعودي يشهد طفرة نمو مدفوعة برؤية 2030، وتزايد المشاريع العملاقة، واستضافة أحداث عالمية مثل كأس العالم 2034، بالإضافة إلى قوة اقتصاد المملكة التي جعلت السوق جاذبا للاستثمارات الأجنبية
ارتفاع إيجارات الفلل بنسبة 7.1% يواصل دعم بند السكن في التضخم السعودي. سمية الجزيري تتوقع انعكاس إصلاحات الإسكان بنهاية العام، مع استقرار مؤشرات السوق وغياب مخاوف من تضخم مفرط.
قرار أرامكو بالإفصاح عن الأرباح المعدلة بدءا من الربع الثاني من 2025 شكل ضغطا إضافيا، وأثر سلبا على السوق السعودية، التي تعاني شح السيولة، الضغط الموسمي، ورسوم ترمب الجديدة التي تضغط على المعنويات.