بعد 24 عاما على هجمات 11 سبتمبر التي عمقت "الإسلاموفوبيا" في أميركا، يتصدر الشاب المسلم زهران ممداني سباق عمدة نيويورك، في مشهد يعكس تحولا عميقا في نظرة المدينة للمسلمين.
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إن ذكرى 11 سبتمبر تجسد تضحيات الأبطال الذين دفعوا حياتهم من أجل قيم أميركا. وأكد أن دماءهم ستظل حافزًا لحماية الوطن للأجيال المقبلة، مؤكداً أنه
شكلت هجمات نيويورك لحظة فارقة غيرت ملامح العالم، فأشعلت حروبا وأعادت رسم السياسات. لم تنته تداعياتها بقتل بن لادن، بل ولّدت موجات جديدة من العنف ما زالت تهدد الأمن الدولي.
قال مراسل الشرق في واشنطن عزوز عليلو، إن مراسم إحياء ذكرى ضحايا 11 سبتمبر جمعت ترمب وهاريس بعد ساعات من المناظرة، في حضور الرئيس الحالي جو بايدن.. فكيف تصرف ترمب مع خصومه؟
كان لقاء مبعوث صدام حسين بأسامة بن لادن، في الخرطوم، نقطة تحول استخدمتها واشنطن لتبرير غزو العراق. على الرغم من فشل اللقاء، استخدمته الولايات المتحدة كذريعة في ظل أجواء ما بعد 11 سبتمبر.
صفقة مع المتهم بالتخطيط لهجمات 11 سبتمبر 2001، خالد شيخ محمد، واثنين من تنظيم القاعدة، تتضمن إلغاء حكم الإعدام ضدهم مقابل الإقرار بالذنب، وبدلا من الإعدام يقضي المتهمون عقوبة السجن المؤبد.
اتفاقات للردع والمساندة وقت الحروب، مثله حلف الناتو للدول الأوروبية، في وقت نصت فيه المادة الخامسة من اتفاقية حلف الناتو، بأن الهجوم على أي دولة أوروبية يعتبر هجوما على الحلف بأكمله.
ميلز: كان بالإمكان تجنب أحداث 11 سبتمبر لولا وجود "الجدار"