تصاعدت التوترات بعد الهجوم الإسرائيلي على قادة حماس في قطر، إذ تعهدت السعودية بدعم إجراءات الدوحة، وأكدت إسرائيل من مجلس الأمن استمرار استهداف قادة الحركة. تتواصل الحشود الدبلوماسية العربية والدولية
مجلس الأمن يدين استهداف الدوحة ويؤكد دعم وحدة قطر وسيادتها، فيما تكشف تقارير عن خطة إسرائيلية لتهجير سكان غزة ابتداءً من أكتوبر، وتعلن واشنطن عقوبات جديدة على الحوثيين.
في ديسمبر 2006، أصدر مجلس الأمن القرار 1737، وفرض عقوبات على إيران تشمل تجميد أصول الأفراد، حظر توريد التكنولوجيا العسكرية، وفرض قيود على الدعم المالي والتقني، مع مراقبة منشآتها النووية.
بعد الهجوم الأخير على الدوحة، أبدت الدول العربية صدمة واسعة، محذرة من أي مساس بأمن الخليج، وسط متابعة دقيقة للتنسيق الأميركي-الإسرائيلي وتأثيره على الاستقرار الإقليمي.
مجلس الأمن يندد بالهجوم على الدوحة، والجيش الإسرائيلي يفرض أوامر إخلاء في غزة. في المقابل، باريس ترسل مقاتلات إلى بولندا، وترمب يشدد إجراءاته الأمنية بعد اغتيال الناشط تشارلي كيرك.
مجلس الأمن يندد بالهجوم على الدوحة دون ذكر إسرائيل، وإعلام إسرائيلي يكشف خططا لإجلاء سكان غزة بدءا من أكتوبر، وماكرون يعلن إرسال مقاتلات رافال لحماية بولندا، وترمب يشدد إجراءاته الأمنية.
قطر تؤكد أن شراكتها الأمنية والدفاعية مع أميركا أقوى من أي وقت مضى، فيما يطالب ترمب نتنياهو بعدم استهداف الدوحة مجددًا، وسط دعوات عربية ودولية لوقف التصعيد وتعزيز الحوار الإقليمي.
جلسة طارئة لمجلس الأمن تبحث الهجوم على قطر، والدوحة تستعد لقمة عربية إسلامية. ونتنياهو يوقع على خطط استيطانية جديدة، ويتلقى خطة من الجيش لتهجير سكان غزة. وأزمات التعليم تتفاقم بالسودان.