قرار مجلس الأمن 2231 يحظر استيراد أو تصدير الأسلحة من إيران حتى عام 2020، كما يحظر استيراد أو تصدير الصواريخ حتى 2023 دون موافقة أممية، لفرض قيود على البرنامج النووي الإيراني ومنع دعمه تكنولوجيًا
من على منبر الأمم المتحدة، لوّح بنيامين نتنياهو بإمكانية اتفاق مع الحكومة السورية الجديدة، متحدثًا عن احترام السيادة وضمان الأمن. في المقابل، رفض مجلس الأمن تمديد تأجيل العقوبات على إيران.
تصريحات أميركية عن صفقة قريبة بغزة تزامنت مع اتفاق نووي بين موسكو وطهران وتأجيل عقوبات. بغداد تبحث مع «فيتول» بيع نفط كردستان بعد التفاهم مع أربيل، فيما الناتو يختبر تقنياته والكرملين يرفض التهديدات.
قال الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي، إن ترسيخ السلام ركيزة للنمو الاقتصادي وجذب الاستثمارات، مشددًا على أهمية الاقتصاد الأخضر والتحول الرقمي لبناء مجتمعات أكثر مرونة وشمولًا.
العقوبات المفروضة على إيران تشمل النفط والطاقة والبنوك، فيما تهدد آلية سناب باك بعودة عقوبات أممية واسعة تشمل حظر السلاح وتجميد الأصول، مع مهلة نهائية تنتهي في أكتوبر 2025.
اتفاق الدفاع السعودي الباكستاني يفتح ملف القدرات النووية، فيما يعلن ترمب التوافق مع الصين حول "تيك توك"، ومجلس الأمن يثبت العقوبات على طهران، والاتحاد الأوروبي يحضر حزمة عقوبات ضد موسكو.
قال د. محمد محسن أبو النور رئيس المنتدى العربي لتحليل السياسات الإيرانية، إن تصويت مجلس الأمن ضد رفع العقوبات يؤكد فشل التسوية مع أوروبا، ما ينذر بأزمة دبلوماسية مفتوحة مع طهران.
توغل إسرائيلي في غزة وسط نزوح واسع، ومجلس الأمن يستعد للتصويت على عقوبات ضد إيران، فيما يجري الرئيسان الأميركي والصيني محادثات اقتصادية وأمنية، والاتحاد الأوروبي يبحث قيودًا إضافية على موسكو.