قال مدير صندوق الدخل في Marlborough إن التحقيق الأميركي حول لقاحات كورونا يصعب فصله بين الطب والسياسة، معتبرًا أن الأسواق لا تسعّر مخاطر قانونية بقدر ما تعيد تقييم فرص النمو المستقبلية لشركات الأدوية.
تجري السلطات الصحية في أميركا تحقيقًا في وفيات يُشتبه بارتباطها بلقاحات كورونا بعد تقارير داخلية عن حالات التهاب عضلة القلب لدى أطفال. الخطوة أثارت نقاشًا واسعًا بين الجهات الرسمية وخبراء مستقلين.
مع اقتراب الشتاء، تتصاعد التحذيرات من موجتين جديدتين لكورونا عبر متحوري "نيمسون" و"ستراتوس" اللذين يرفعان الإصابات في آسيا وأوروبا وأميركا، بعراض تشبه السابقة ما يدفع وزارات الصحة إلى تشديد الوقاية.
قال د. ضرار بلعاوي إن فيروس كورونا لم ينتهِ، بل سيبقى ضمن الفيروسات التنفسية الموسمية، مشددًا على أهمية تطعيم الفئات الأكثر عرضة مثل كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة لتفادي موجات جديدة من الإصابات.
يتصاعد التوتر بين طهران وواشنطن وسط تأجيل المحادثات ورفض إيراني للعقوبات المستمرة. في وادي السيليكون، تواجه تسلا تحديات مع تراجع المبيعات وهبوط أسهمها، ما يضع مستقبل ماسك تحت الضوء.
أعلنت الولايات المتحدة خطة لتطوير لقاحات شاملة بجرعة واحدة ضد أنواع مختلفة من الفيروسات، باستخدام تقنية الفيروسات المعطلة كيميائيًا. المبادرة تشمل أيضًا تطوير لقاحات موسعة للإنفلونزا وكورونا.
قال الدكتور وائل صفوت إن تقليص منظمة تمويل الصحة العالمية يهدد برامج التطعيمات، ما قد يؤدي إلى عودة أمراض اختفت سابقًا، مثل الحصبة وشلل الأطفال، ويزيد من مخاطر تفشي الأوبئة عالميًا.
قال د. الطيب الحمضي، باحث في السياسات والنظم الصحية، إن تراجع معدلات تلقيح الأطفال بالمغرب إلى أقل من 95% أعاد الحصبة لتتحول إلى وباء. عوامل مثل نظريات المؤامرة ساهمت في تفاقم الوضع الصحي.