يرى أمير مخول أن الضمان الأميركي يضمن استمرار التهدئة والتقدم في المرحلة الثانية رغم المعوقات، بينما يشير د. إريك لوب إلى أن واشنطن لا تسيطر بالكامل لكنها أكثر انخراطًا في جهود وقف إطلاق النار.
زيارة تاريخية لأحمد الشرع إلى البيت الأبيض لبحث رفع العقوبات ومكافحة الإرهاب، وتحركات أميركية لاحتواء أزمة مقاتلي "حماس" العالقين في رفح، فيما تتجدد المعارك في كردفان، والعراق يستعد للانتخابات.
أزمة مقاتلي حماس في غزة تتصاعد بعد هجمات رفح، مع محاولات الوسطاء، الصليب الأحمر، مصر وتركيا لضمان خروج آمن للمقاتلين، وسط ضغوط أميركية لتخفيف الجمود الإسرائيلي.
البنك الدولي يدعم مشروع القرار الأميركي في مجلس الأمن لإعادة إعمار غزة، مع صندوق ائتماني تحت إشراف دولي، وتكلفة متوقعة تصل إلى 70 مليار دولار، لضمان التمويل والرقابة على التنفيذ.
شهدت المناطق الشرقية في غزة تكثيفا للقصف الإسرائيلي وتدميرا واسعا للبنى التحتية والأنفاق، مع منع تواجد المدنيين، فيما توقفت عمليات استخراج جثث الرهائن مؤقتا لغياب المعدات اللازمة والتنسيق اللازم.
الولايات المتحدة تسعى لتجفيف مصادر تمويل حزب الله في لبنان، ويزور مبعوثان أميركيان إسرائيل لمتابعة المرحلة الثانية من اتفاق غزة، بينما الإغلاق الحكومي يلقي بظلاله على الحلفاء ومخاوف من استفادة الصين.
تواجه المرحلة الثانية في غزة تحديات معقدة بسبب المماطلة الإسرائيلية والمفاوضات الأميركية، ما يعيق تسريع تنفيذ وقف النار وإعادة الإعمار وتحقيق مطالب الفلسطينيين.
تواجه المرحلة الثانية لاتفاق غزة عراقيل إسرائيلية بينها استكمال المرحلة الأولى ومنع المعدات الثقيلة، مع محاولات نزع سلاح حماس وضغوط دولية لتسهيل التقدم.