ترمب يؤكد تدمير برنامج إيران النووي ويلوح بضربات جديدة حال استئناف التخصيب، كاشفًا أنه منع محاولة لاغتيال خامنئي، مع محادثات سلام روسية أوكرانية مرتقبة في إسطنبول
ترمب يجمّد أي تخفيف للعقوبات على إيران بسبب نبرة خامنئي التصعيدية، والصين تعلن استكمال التفاصيل الفنية لاتفاقها التجاري مع أميركا، في وقت تحذر فيه الأوساط الطبية من تفاقم متلازمة جوسكا
أوقف ترمب أي خطوة لرفع العقوبات على إيران بسبب تصريحات خامنئي عن الحرب، وأبدى السفير الإيراني لدى الأمم المتحدة استعداد بلاده لنقل اليورانيوم المخصب إلى دولة ثالثة إن تم التوصل لاتفاق مع واشنطن.
يتواصل الغموض حول مصير اليورانيوم الإيراني المخصب، بينما يجدد ترمب تأكيده على تدمير القدرات النووية لطهران، في وقت ينفي فيه خامنئي ذلك ويعلن انتصار بلاده على تل أبيب وواشنطن.
فيما تصر طهران على التقليل من أثر الضربة الأميركية، تؤكد واشنطن نجاحها في إضعاف البرنامج النووي. المحلل هادي طرفي يرى أن إيران رغم التصعيد الإعلامي، قد تجد نفسها مضطرة للعودة إلى طاولة المفاوضات.
قال ترمب إن إيران لن تحصل مطلقًا على سلاح نووي، مشددًا على أن بلاده لا تهدف إلى تغيير النظام هناك، لأن ذلك سيؤدي إلى الفوضى. وأضاف أن إيران تمتلك احتياطًا نفطيًا كبيرًا يمكن أن يجعلها أمة عظيمة.
مع اشتداد الصراع بين إيران وإسرائيل، وتصاعد الدور الأميركي، بات خامنئي في دائرة الخطر. مصادر تتحدث عن إعداد قائمة سرية لمرشحين محتملين للخلافة بعيدا عن الأسماء المتوقعة.
الحرس الثوري يطلق موجة مسيرات هجومية نحو أهداف إسرائيلية شمالًا وجنوبًا، فيما كشف موقع أكسيوس عن فشل لقاء سري كان مخططًا بين أميركا وإيران في إسطنبول بسبب اختفاء خامنئي خشية الاغتيال