تيك توك لم يعد منصة ترفيه فحسب، بل ساحة صراع بين أميركا والصين حول الهيمنة والنفوذ. المخاوف الأميركية تركزت على وصول بكين لبيانات المستخدمين والتأثير السياسي
الأنظار تتجه نحو الفيدرالي مع تسعير الأسواق خفضًا بربع نقطة، والذهب يتجاوز 3700 دولار للأونصة، فيما يكتمل انتقال ملكية تيك توك إلى الولايات المتحدة وسط رهانات بتيسير نقدي إضافي.
قال أنجيلو زينو، نائب الرئيس في CFRA Research، إن التقدم في ملف تيك توك جاء نتيجة مشاورات تجارية وضغوط متبادلة، معتبرًا أن الصين أرادت إظهار حسن النية مع واشنطن.
منذ 2020 دخلت شركات كبرى سباق الاستحواذ على تيك توك، لكن السياسة والقوانين عطلت الصفقات، إلى أن جرى التوصل مؤخرًا لاتفاق مبدئي يتيح استمرار التطبيق تحت سيطرة أمريكية.
ميزة جديدة تتيح للأهل تحديد أوقات استخدام أبنائهم للتطبيق، مع فرض حد زمني يومي ومنع التحايل عليها. كما توفر خاصية التأمل، التي تغلق التطبيق مساءً للمستخدمين دون 16 عامًا.
حظر تيك توك في أميركا قد يؤدي لخسائر كبيرة للمؤثرين والشركات الصغيرة، حيث يعتمد كثيرون عليه كمصدر دخل أساسي. المخاوف تتزايد مع احتمال فقدان عائدات تقدر بمليار دولار شهريًا.
البيت الأبيض يجري محادثات لاستحواذ أوراكل ومستثمرين أميركيين على تيك توك، مع إشرافها على البيانات والخوارزميات، بينما تحتفظ "بايد دانس" بحصة أقلية، ما يقلل الملكية الصينية ويعزز الرقابة الأميركية.
شهد تطبيق تيك توك حجباً مؤقتاً في الولايات المتحدة بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي، قبل أن يتم التوصل إلى اتفاق يعيده للعمل، في سياق آخر، تراجعت حصة غوغل في سوق البحث لأقل من 90%