ترمب يسعى للتواصل مع طالبان بعد سنوات من القطيعة. هبة القدسي اعتبرت أن الانسحاب الفوضوي أتاح فرصة لإعادة تموضع أميركا، بينما يرى د. فضل الهادي وزين أن طالبان تطمح إلى شرعية وانفتاح اقتصادي.
ترمب يواصل مهاجمة انسحاب بايدن من أفغانستان، واصفا إياه بـ"الأفشل"، على الرغم أنه كان صاحب اتفاق الدوحة 2020 الذي مهد له. يأتي ذلك في وقت تواجه فيه حركة طالبان عزلة دولية واقتصادا منهارا.