حظر تيك توك في أميركا قد يؤدي لخسائر كبيرة للمؤثرين والشركات الصغيرة، حيث يعتمد كثيرون عليه كمصدر دخل أساسي. المخاوف تتزايد مع احتمال فقدان عائدات تقدر بمليار دولار شهريًا.
في مشهد متكرر من النزاعات الاقتصادية بين أميركا والصين، يعود تيك توك إلى الواجهة، وهذه المرة ليس بسبب محتواه المثير للجدل، بل بسبب مستقبله كشركة قد يتم بيعها إلى مستثمر أميركي. مع تصاعد الضغط الأميركي
البيت الأبيض يجري محادثات لاستحواذ أوراكل ومستثمرين أميركيين على تيك توك، مع إشرافها على البيانات والخوارزميات، بينما تحتفظ "بايد دانس" بحصة أقلية، ما يقلل الملكية الصينية ويعزز الرقابة الأميركية.
منصات مثل "تيك توك" و"إكس" تثير قلقا متزايدا حول أمن المستخدمين، خاصة مع الانتشار السريع لتيك توك بين الشباب. ورغم أن المخاطر تشمل معظم منصات التواصل، إلا أن التطبيق الصيني يجذب انتباها خاصا.
تواجه منصات مثل "إكس" و"تيك توك" صراعا مع التشريعات والقضايا القانونية المتعلقة بالمحتوى والخصوصية والاحتكار. فاستحواذ ماسك على "إكس" جعلها رمزا للفوضى مع تصاعد خطاب الكراهية والمعلومات المضللة.
تيك توك كشف عن 170 مليون مستخدم أميركي يعتمد كثير منهم على المنصة في معيشتهم. ميتا تقدم حوافز مالية وشروط صارمة لجذب منشئي المحتوى الجدد عبر فيسبوك وإنستجرام بدل تيك توك.
إسرائيل تدفع بتعزيزات عسكرية إلى جنين، فيما تطلق إدارة ترمب أكبر حملة ترحيل. منتدى دافوس يناقش تحولات الشرق الأوسط، والمغرب يعلن الطوارئ بسبب الحصبة، وترمب يرحب بشراء تيك توك عبر شركات ماسك.
الأسواق الآسيوية تشير لبداية قوية لهذا الأسبوع، مدفوعة بالزخم الإيجابي الذي تحقق في وول ستريت الأسبوع الماضي. حيث شهدت الأسهم الأميركية أفضل أداء منذ انتخابات نوفمبر، وسط آمال بانتعاش اقتصادي