إيران، بإنتاج يومي 3.3 مليون برميل نفط و34 مليار قدم مكعب غاز، تخطط لزيادته إلى 4 مليون برميل بحلول 2025. الصين تجاوزت أهداف 2030 بإضافة 177 جيجاواط من الطاقة الشمسية و80 جيجاواط من الرياح في 2024.
العقوبات الأميركية على إيران تضع صادرات النفط تحت الضغط، فهل تُستخدم كأداة تفاوض؟ آمنة أبو بكر تناقش التأثيرات المحتملة، إلى جانب التوترات التجارية بين الصين وأميركا وتأثيرها على الطلب النفطي.
النفط تحت ضغط التوترات التجارية والعقوبات على إيران، مع استمرار صادراته إلى الصين رغم التحديات. الأسواق تترقب تحفيزا اقتصاديا صينيا قد يؤثر على الأسعار.
سياسة ترمب الاقتصادية ضد إيران، التي تشمل تصفير صادرات النفط وتعزيز العقوبات، تواجه تحديات كبيرة. الضغوط الاقتصادية، إلى جانب الحسابات الإسرائيلية، قد تدفع إيران للمفاوضات.
تبنت إدارة ترمب سياسة الضغط القصوى لشل الاقتصاد الإيراني، عبر فرض قيود صارمة على البرنامج النووي ومنع امتلاك أسلحة نووية، إضافة إلى عقوبات استهدفت المصرف المركزي، ما أدى إلى عزلة مالية واسعة.
العقوبات الأميركية قد تخفض صادرات النفط الإيراني، لكنها لن توقفها تمامًا بسبب الدعم الصيني. ويرجح أن يستخدم ترمب هذه القيود كورقة تفاوضية ضمن اتفاق تجاري مع بكين، مع احتمال ضغطه على أوبك للتعويض.
في خطوة وصفت بأنها استراتيجية طويلة الأمد، وقعت روسيا وإيران اتفاقا ضخما في 17 يناير 2025، مدته 20 عاما. يركز هذا الاتفاق بشكل أساسي على التعاون العسكري والاقتصادي بين البلدين.
الكرملين يندد بتصريحات بايدن حول أوكرانيا.. رئيس ريسبونس بلس