ماركو روبيو يصل لإسرائيل لتجديد الدعم الأميركي، رغم الهجمات على قطر. محمد دراغمة يرى أن الزيارة تعكس عمق الارتباط بين إدارة ترمب وتل أبيب. بينما يرجح مراقبون أن نتنياهو يسعى لانتزاع ضوء أخضر لضم الضفة
جلسة طارئة لمجلس الأمن تبحث الهجوم على قطر، والدوحة تستعد لقمة عربية إسلامية. ونتنياهو يوقع على خطط استيطانية جديدة، ويتلقى خطة من الجيش لتهجير سكان غزة. وأزمات التعليم تتفاقم بالسودان.
قرى الضفة الغربية تواجه تهجيرا قسريا ينفذه المستوطنون بدعم الجيش والحكومة، ما أدى إلى تدمير البيوت والمساجد وسرقة الماشية، وسط معاناة إنسانية قاسية للأطفال والعائلات المهجرة.
شددت إسرائيل إجراءاتها الأمنية بعد عملية بمستوطنة ميفاسيريت، مع دعوات لهدم منازل وسحب تصاريح عمل، فيما أكد الجيش أن الأولوية تبقى في غزة. وامتدت الاعتقالات إلى مدن بالضفة.
قصفت إسرائيل محيط اللاذقية ومواقع في حمص وتدمر عقب هجوم راموت. نتنياهو يشدد القيود في غزة والقدس والضفة، وتل أبيب تعلن موافقتها على خطة ويتكوف. جنوبا، يونيفيل تعيد الانتشار، وحزب الله متمسك بالسلاح.
تم تشييد مستوطنة "راموت" عام 1974 على أراضٍ استولت عليها إسرائيل من بيت إكسا وبيت حنينا، لتتوسع لاحقا وتضم أحياء عدة يسكنها أكثر من خمسين ألف شخص، بينما يراها المجتمع الدولي أرضا محتلة.
ستة قتلى و21 مصابًا في عملية إطلاق نار بمستوطنة راموت في القدس، وإسرائيل تعلن اغلاقًا كاملًا وتوسيع الاقتحامات بالضفة، وسط تهديدات نتنياهو باجتياح غزة واستهدافات للبنان.
تأتي عملية القدس الأخيرة بعد تصاعد الاعتداءات اليومية على الفلسطينيين، ما دفع الشارع للتحرك لحماية الأراضي والمقدسات، بينما يبقى التنسيق الأمني متوقفا والجهود الدبلوماسية رمزية.